السؤال :
مَا أَفْضَلُ العَمَلِ فِي وَقْتِ الفَرَاغِ صَلَاةُ القَضَاءِ أَوْ صَلَاةُ السُّنَّةِ أَوْ تِلَاوَةُ القُرْآنِ؟
 الاجابة :
رقم الفتوى : 526
 2007-09-29

الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فَأَفْضَلُ العَمَلِ فِي وَقْتِ الفَرَاغِ هُوَ قَضَاءُ الفَائِتَةِ، وَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَقْبَلُ نَافِلَةً حَتَّى تُؤَدَّى الفَرِيضَةُ، لِذَلِكَ يَنْبَغِي عَلَى المُؤْمِنِ أَنْ يَقُومَ بِقَضَاءِ الفَوَائِتِ فِي وَقْتِ فَرَاغِهِ. هذا، والله تعالى أعلم.